تداول عشاق كرة القدم ورواد التواصل الاجتماعي على نطاق واسع فيديو مثيرا للجدل، دارت أحداثه خلال مباراة الفريقين الفرنسيين باريس سان جيرمان ومدربه أوليفييه إكوافني ( olivier echouafni ) وليون، ضمن نصف نهائي دوري الأبطال كرة قدم للسيدات.
وتمحور الجدل حول تصرف مدرب باريس سان جيرمان أوليفييه إكوافني، حيث يظهره الفيديو يقوم بمواسات لاعبته ساندي بالتيمور أثناء خروجها باكية من أرضية الملعب بعد تبديلها في الدقيقة الـ80 رغم دخولها في الدقيقة الـ54 من عمر اللقاء.
وتمحور الجدل حول تصرف مدرب باريس سان جيرمان أوليفييه إكوافني، حيث يظهره الفيديو يقوم بمواسات لاعبته ساندي بالتيمور أثناء خروجها باكية من أرضية الملعب بعد تبديلها في الدقيقة الـ80 رغم دخولها في الدقيقة الـ54 من عمر اللقاء.
Yeah this is not how a coach touches a player. pic.twitter.com/0vvtJimjnc— Seoul Train 🇰🇷🚂 (@BlasianSays) August 26, 2020
وأثارت طريقة إكوافني في مواسات لاعبته البالغة 20 عاما عاصفة من الانتقادات من شريحة واسعة من المتابعين بسبب قيامه برأيهم بوضع يديه على جسدها بطريقة مريبة محاولا ضمها ووضع رأسه على كتفها، حتى أن بعضهم اتهمه بالتحرش الجنسي.
في المقابل، دافع العديد من المتابعين عن المدرب واعتبروا أن حركات يديه عفوية، وأنه أراد فقط رفع معنويات لاعبته المنهارة بسبب تأخر فريقها بهدف نظيف وعدم قدرتها على مساعدته على تعديل النتيجة وقلب الموازين في البطولة القارية العريقة.
وانتهت المباراة بفوز ليون بهدف دون رد.